وقرأ حمزة، والكسائي، وحفص عن عاصم ﴿اللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبَائِكُمُ﴾ [١٢٦] نصباً، وقرأ الباقون بالرفع.
وجه ذكر قصص النبيين التشويق إلى مثل ما كانوا عليه من مكارم الأخلاق ومحاسن الأفعال، وصرف الناس عن مساوئ الأخلاق ومقابح الأفعال.
وقرأ حمزة، والكسائي، وحفص عن عاصم ﴿اللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبَائِكُمُ﴾ [١٢٦] نصباً، وقرأ الباقون بالرفع.
وجه ذكر قصص النبيين التشويق إلى مثل ما كانوا عليه من مكارم الأخلاق ومحاسن الأفعال، وصرف الناس عن مساوئ الأخلاق ومقابح الأفعال.