التخويف: الإخبار بموضع الخوف ليتقى.
وجه الإلزام من خلق السموات والأرض في إخلاص العبادة له أن من خلق السموات والأرض هو القادر على النفع والضر بما لا يمكن أحد له منع، ويمكنه مع كل أحد من خير أو شر.
التوكل: رد التدبير إلى من يقدر على الكفاية فيه من كل وجه.
وقيل: ﴿بِكَافٍ عَبْدَهُ﴾ [٣٦] أي: محمد - ﷺ -. وقيل: ﴿عَبْدَهُ﴾ أنبياءه.
﴿وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ﴾ أي: بالأوثان التي كانوا يعبدونها. عن قتادة، والسدي.
وقيل: ﴿عَلَى مَكَانَتِكُمْ﴾ [٣٩] أي: على تمكنكم. وقيل: ﴿عَلَى مَكَانَتِكُمْ﴾ أي: على ديانتكم، وعلى سبيل التهدد. وقيل: {عَلَى