المثال الأول: صفحة "١٨" من سورة البقرة الآية رقم "١٠٢" في قوله تعالى: ﴿وَاتَّبَعُواْ مَا تَتْلُواْ الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ﴾.
قال المؤلف: "من الحسر وكانت دفنته تحت كرسيه لما نزع ملكه".
قلت: حادثة نزع ملك سليمان لا يمكن التصديق بصحتها إذ هي من حكايات بني إسرائيل التي لا تتناسب مع مناصب الأنبياء وحفظ الله لهم.
المثال الثاني: صفحة "٢٨٧" من سورة يوسف الآية رقم "٥٢" في قوله تعالى: ﴿ذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ﴾.
قال المؤلف: " ذلك: أي طلب البراءة "يعلم" العزيز أني لم أخنه في أهله".