إن الواو بعده للعطف على إذ كروا لا للاستئناف والوقف شيئا وعلى شفاعة وعلى عدل جائز ولاهم ينصرون كاف من آل فرعون قبيح إن جعل يسومونكم حالا وان جعل استئنافا فجائز بلا قبح نسائكم صالح عظيم كاف تنظرون وأنتم ظالمون صالح تشكرون كاف تهتدون كاف فاقتلوا أنفسكم مفهوم عند بارئكم كاف وكذا فتاب عليكم التواب الرحيم حسن وقال أبو عمرو تام وأنتم تنظرون كاف وكذا تشكرون والسلوى حسن وكذا رزقناكم يظلمون كاف خطاياكم كاف المحسنين حسن يفسقون كاف وقال أبو عمرو تام الحجر صالح اثنتا عشرة عينا حسن وكذا مشربهم من رزق الله جائز مفسدين كاف وبصلها حسن وقال أبو عمرو كاف وقوله أتستبدلون إلى أهبطوا مصر قيل الجملتان حكاية عن موسى عليه السلام حين غضب على قومه وقيل من قول الله تعالى وقيل الأولى حكاية عن موسى عليه السلام والثانية من قوله تعالى وهذا هو المشهور فعليه الوقف خير تام وعلى الاولين كاف وقيل تام ما سألتم حسن والمسكنة صالح وقال أبو عمرو تام من الله أحسن منه بغير الحق كاف يعتدون تام عند ربهم جائز وكذا عليهم يحزنون حسن وقال أبو عمرو تام فوقكم الطور صالح تتقون كاف وقال أبو عمرو تام من بعد ذلك حسن من الخاسرين
كاف وكذا خاسئين للمتقين حسن أن تذبحوا بقرة صالح وكذا هزؤا من الجاهلين كاف ولا بكر كاف إن جعل عوان خبر المبتدأ محذوف أي هي عوان بين ذلك أي بين الكبيرة والصغيرة بين ذلك كاف وكذا تؤمرون وما لونها وتسر الناظرين ما هي جائز وكذا تشابه علينا المهتدون كاف لا ذلول كاف إن جعل تثير الأرض خبر مبتدأ محذوف وكذا تثير الأرض ولا تسقي الحرث إن جعل ما بعد كل منهما خبر مبتدأ محذوف لا شية فيها أكفى من ذلك جئت بالحق حسن يفعلون كاف وكذا فادا رأتم فيها وما كنتم تكتمون وببعضها وتعقلون أو اشد قسوة تام وقال أبو عمرو كاف الأنهار كاف وكذا منه الماء من خشية الله حسن وقال أبو عمرو كاف وما الله بغافل عما يعملون تام وقال أبو عمرو إن قرئ يعملون بالياء التحتية لأنه حينئذا استئناف ومن قرأه بالفوقية فالوقف على ذلك كاف لاتصال ذلك بالخطاب المتقدم في قوله ثم قست قلوبكم وهو يعملون حسن قالوا آمنا مفهوم عند ربكم صالح أفلا تعقلون تام وما يعلنون كاف إلا يظنون صالح وكذا ثمنا قليلا وقال أبو عمرو كاف فيهما مما يكسبون تام وقال أبو عمرو كاف معدودة صالح ما لا تعلمون حسن بل ليس بوقف لان ما بعده متعلق به لأنه من تتمة الجواب ومنه قوله تعالى فيما يأتي بلى من أسلم وجهه فالوقف على بلى في الآيتين خطأ ففيه رد على أبي عمر وحيث قال الوقف على بلى كاف في جميع القرآن لأنه رد للنفي المتقدم نعم إن اتصل به قسم كقوله تعالى قالوا وربنا وقل بلى وربي لم يوقف عليه دونه وما قاله أبو عمر وأوجه أصحاب النار مفهوم وكذا أصحاب الجنة وهو ظاهر إن جعلت الجملة بعد كل منهما مستأنفة لا إن أعربت حالا كما حكى عن ابن كيسان أو خبرا ثانيا خالدون في الموضعين تام إلا الله تام وقال أبو عمرو كاف والمساكين مفهوم حسنا صالح وأقيموا الصلاة جائز وكذا وآتوا الزكاة معرضون كاف وكذا تشهدون والعدوان صالح إخراجهم حسن وكذا ببعض والحياة الدنيا وقال أبو عمرو في الثلاثة كاف أشد العذاب كاف تعملون تام سواء قرئ بالتاء الفوقية أو بالتحية وقال