انه لا يايئس من روح الله " بالألف وكتبوا " فنجى من نشاء " بنون واحدة قال أبو عمرو وكتبوا " وقال لفتينه " و " خبر حفظا " بغير ألف في الحرفين.
وفي الرعد " افلم يايئس الذي ءامنوا " بالألف قال أبو عمرو ووجدت انا في بعض مصاحف أهل العراق " فلما استايئسوا منه " و " حتى إذا استايئس الرسل " في موضعين في يوسف بالألف وفي بعضها بغير ألف وذلك الاكثر.
وفي الحجر كتبوا " لكل باب منهم جزء مقسوم " بغير واو.
وفي النحل كتبوا " لكي لا يعلم " مقطوعة.
وفي الكهف كتبوا " وهيّئ لنا " بياءين وكذلك " ويهيء لكم من امركم مرفقا " وكتبوا " بالغداة والعشيّ " بالواو وكتبوا " قال ءاتوني افرغ عليه قطرا " بغير ياء قال أبو عمرو وكذلك كتبوا الحرف الأول " ردماً ءاتوني " بغير ياء وكذلك كتبوا " لتّخذتَ عليه " بغير ألف بعد اللام.
وفي مريم كتبوا " وفد خلقتك " بغير ألف وكتبوا " وجعلني مبركا اين ما كنت " مقطوعة.
وفي طه " وانا اخترتك " بغير ألف وكتبوا " قال ينبؤمّ لا تأخذ بلحيتي " موصولة ليس بين النون والواو والف.