اختلاف السبل وأنه قاهر لمِا أراد فعله من ذلك، إنما أراد فعلا على وجه الصواب، لا مزيد عليه وهو الوجه الذي تقتضيه الحكمة.
وجواب ثان في قوله: (عليّ حكيم) أنه يتعالى عن أن يكون كلامه لمن يكلم ككلام غيره ممن يشاهد المكلّم له مشاهدة رؤية، فهو عليّ عن
اختلاف السبل وأنه قاهر لمِا أراد فعله من ذلك، إنما أراد فعلا على وجه الصواب، لا مزيد عليه وهو الوجه الذي تقتضيه الحكمة.
وجواب ثان في قوله: (عليّ حكيم) أنه يتعالى عن أن يكون كلامه لمن يكلم ككلام غيره ممن يشاهد المكلّم له مشاهدة رؤية، فهو عليّ عن