ورباهم وقت الإنشاء والتربية، وحين لم يقدر آباؤهم لهم على التغذية وبمن بلغ بالوالدين حدا عرفوه فيه بالملكة وأنفسهم بالعبودية، ثم إله المكلفين المعرضين لأكبر النعم وهم الذين بلغوا وقاموا بأداء ما كلفوا فترتيب الصفات تنبيه على أن المراد بالناس ذوو الأحوال المختلفة فى الصغر والترعرع


الصفحة التالية
Icon