وفي المجادلة ٢٢: (أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون).
وقال في سورة الطلاق١١: (ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا).
للسائل أن يسأل عن مسائل فيقول:
لم لم يذكر في سورة براءة في الآية الثانية في قوله: (تحتها الأنهار) لفظة من في قراءة الأكثرين، وقد ذكر في الآي الأخرى؟