وإذ قال: (إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله) أي: هو أعلم بابت
اء ضلالة، وانتهاء أمره، وهل يقيم على كفره أم يقلع عن غية لرشده فقد بان لك أن كل موضع أتى فيه بما اقتضاه المعنى من اللفظ.
وإذ قال: (إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله) أي: هو أعلم بابت
اء ضلالة، وانتهاء أمره، وهل يقيم على كفره أم يقلع عن غية لرشده فقد بان لك أن كل موضع أتى فيه بما اقتضاه المعنى من اللفظ.