(حتى إذا جاءتهم رسلنا يتوفونهم) أي يستوفونهم من دون غيرهم ليسوقوهم إلى النار. وهذا عن الحسن، وبين ذلك بعده قوله (قال ادخلوا في أمم قد خلت من قبلكم من الجن والإنس في النار كلما دخلت أمة لعنت أختها حتى


الصفحة التالية
Icon