السابعة: أنه لا ينزلهم إلا بالحق.
الثامنة: أنهم سألوه شيئا لو أجابهم إليه هلكوا ١:
التاسعة: فيها تأكيد الضمير المتصل بالمنفصل.
العاشرة: أن الذكر هو القرآن.
الحادية عشرة: حفظ الله إياه عن شياطين الجن والإنس.
الثانية عشرة: كون ذلك الحفظ آية كافية عن إنزال الملائكة.
الآية الثامنة: ٢ وثلاث بعدها، فيها:
الأولى: أن الرسالة عمت بني آدم.
الثانية: هذا الخبر العجيب مع انقيادهم للكذابين.
الثالثة: لم يكفهم الامتناع والتكذيب حتى استهزؤوا.
الرابعة: أن ذلك بسبب إجرامهم.
الخامسة: الإيمان بالقدر.
السادسة: أن العقوبة بالذنب تكون بذنب أكبر منه.
١ في س (لهلكوا).
٢ قوله تعالى: (ولقد أرسلنا من قبلك في شيع الأولين. وما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون. كذلك نسلكه في قلوب المجرمين لا يؤمنون به وقد خلت سنة الأولين ولو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه يعرجون لقالوا إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون). الآيات: ١٠: ١٥. مع ملاحظة أننا نكتب الآيات هنا بالرجوع إلى المعاني المفسرة في صلب التفسير، وإن أدى ذلك إلى اختلاف في عد الآيات مع ما ذكر في المخطوطات لأن المعاني المفسرة هي الحكم في ذكر الآيات التي تتضمن هذه المعاني.
٢ قوله تعالى: (ولقد أرسلنا من قبلك في شيع الأولين. وما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون. كذلك نسلكه في قلوب المجرمين لا يؤمنون به وقد خلت سنة الأولين ولو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه يعرجون لقالوا إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون). الآيات: ١٠: ١٥. مع ملاحظة أننا نكتب الآيات هنا بالرجوع إلى المعاني المفسرة في صلب التفسير، وإن أدى ذلك إلى اختلاف في عد الآيات مع ما ذكر في المخطوطات لأن المعاني المفسرة هي الحكم في ذكر الآيات التي تتضمن هذه المعاني.