الثانية: أنه يوصل إلى الله.
الثالثة: أن منها جائر، فيدل على الطلب والنظر.
الرابعة: ذكر القدرة بعد ما ذكر الشرع.
العاشرة: ١ فيها: ﴿لَكُمْ﴾.
الأولى: الاستدلال بإنزال المطر.
الثانية: على أن غيره لا يقدر عليه.
الثالثة: التنبيه على النعمة بقوله: (لكم).
الرابعة: ما يحصل به من الشراب والمرعى.
الخامسة: إنبات الزرع والأشجار الخاصة.
السادسة: من كل الثمرات.
السابعة: أن ذلك الإنبات لنا.
الثامنة: ذكره أن في هذا لآيات.
التاسعة: كونها مخصوصة بالمتفكرين.
الحادية عشرة: ٢
الأولى: الاستدلال بخلق الليل والنهار والعلويات.
الثانية: أن تسخيرها لنا.
الثالثة: قوله: ﴿مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ﴾.
١ قوله تعالى: (هو الذي أنزل من السماء ماء لكم منه شراب ومنه شجر فيه تسيمون. ينبت لكم به الزرع والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون) الآيتان: ١٠-١١.
٢ قوله تعالى: (وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون) الآية: ١٢.
٢ قوله تعالى: (وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون) الآية: ١٢.