الثانية: الوعد بحسنة الدنيا.
الثالثة: أن حسنة الآخرة خير.
الرابعة: أنها دار المتقين.
الخامسة: وصفها بهذه الصفات العظيمة.
السادسة: أن الجزاء بهذا مما يوصف الله به في حق المتقين.
السابعة: وصفهم بحالهم عند الوفاة وما يقال لهم.
السابعة والعشرون، ١ وآية بعدها:
الأولى: الموعظة عن التسويف.
الثانية: الفرق بين إتيان الملائكة وأمر الله.
الثالثة: أن هذا كفعل من قبلهم.
الرابعة: تنزيهه سبحانه عن الظلم.
الخامسة: إثبات ظلمهم لأنفسهم.
السادسة: أن علمهم هو الذي أصابهم.
السابعة: كون الذي استهزؤوا به حاق بهم.
الثامنة والعشرون: ٢
الأولى: أن الاحتجاج بالقدر من كلام الكفار.
١ قوله تعالى {هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي أمر ربك كذلك فعل الذين من قبلهم وما ظلمهم الله ولكن كانوا أنفسهم يظلمون فأصابهم سيئات ما عملوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون) الآيتان: ٣٣-٣٤.
٢ قوله تعالى: (وقال الذين أشركوا لو شاء الله ما عبدنا من دونه من شيء نحن ولا آباؤنا ولا حرمنا من دونه من شيء كذلك فعل الذين من قبلهم فهل على الرسل إلا البلاغ المبين) الآية: ٣٥.
٢ قوله تعالى: (وقال الذين أشركوا لو شاء الله ما عبدنا من دونه من شيء نحن ولا آباؤنا ولا حرمنا من دونه من شيء كذلك فعل الذين من قبلهم فهل على الرسل إلا البلاغ المبين) الآية: ٣٥.