الثانية: اعترافهم أنهم يعبدون من دونه، مع قولهم: "هؤلاء شفعاؤنا عنده" ١:
الثالثة: اعترافهم أنهم يحرّمون من دونه، مع زعمهم أنهم يتقربون به إليه.
الرابعة: ذكره سبحانه أن هذا كفعل المتقدمين.
الخامسة: ذكره الواجب على الرسل.
التاسعة والعشرون: ٢
الأولى: عموم الرسالة لكل أمة.
الثانية: أن كل أمة لها رسول يخصها.
الثالثة: أن بعثة الكل لأجل هاتين الكلمتين.
الرابعة: أنه لا بد من ٣ الإثبات مع النفي.
الخامسة: ذكر حسن الأولى بالإضافة إليه.
السادسة: ذكر قبح الشرك وحسن النهي عنه.
السابعة: أنهم افترقوا.
الثامنة: أن من أعطي خيرا فالله أعطاه.
١ في س " عند الله ".
٢ قوله تعالى: (ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل وما لهم من ناصرين) الآيتان: ٣٦-٣٧.
٣ في ٥١٦/٨٦ "مع الإثبات من".
٢ قوله تعالى: (ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل وما لهم من ناصرين) الآيتان: ٣٦-٣٧.
٣ في ٥١٦/٨٦ "مع الإثبات من".