التاسعة والثلاثون: ١ والآيتان بعدها. فيها:
الأولى: ذكر الآية التي في المخلوقات.
الثانية: تقرير عدم رؤيتهم ذلك مع وضوحه.
الثالثة: تفيُّؤ الظلال يمينا وشمالا.
الرابعة: سجودهم لله.
الخامسة: حال الدخول.
السادسة: ذكر جميع دواب السماء والأرض.
السابعة: سجود جميع الملائكة.
الثامنة: عدم استكبارهم مع شرفهم.
التاسعة: مع ذلك خوفهم منه.
العاشرة: ذكر الفوقية.
الحادية عشرة: ذكر كونهم مع ذلك الخوف كاملي الانقياد فيما أُمروا.
الثانية والأربعون: ٢
الأولى: النهي عن اتخاذ إلهين.
الثانية: بيان أن الإله واحد.
١ قوله تعالى: (أولم يروا إلى ما خلق الله من شيء يتفيأ ظلاله عن اليمين والشمائل سجدا لله وهم داخرون ولله يسجد ما في السماوات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون) الآيات: ٤٨-٥٠.
٢ قوله تعالى: (وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين إنما هو إله واحد فإياي فارهبون وله ما في السماوات والأرض وله الدين واصبا أفغير الله تتقون) الآيتان: ٥١-٥٢.
٢ قوله تعالى: (وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين إنما هو إله واحد فإياي فارهبون وله ما في السماوات والأرض وله الدين واصبا أفغير الله تتقون) الآيتان: ٥١-٥٢.