الثالثة: بيان أن من لوازم ذلك إفراده بالرهبة.
الرابعة: الاستدلال على ذلك بملك السموات والأرض.
الخامسة: الاستدلال بأن دينه واصب.
السادسة: الإنكار عليهم في تقوى غيره مع هذه الأدلة.
الثالثة والأربعون: ١ فيها:
الأولى: التذكير بأن كل ما بنا من نعمة فهو المتفرد بها.
الثانية: اللجأ إليه وحده إذا نزل الضر بالجؤور.
الثالثة: فعلهم القبيح بعد كشفه، وبعد الإخلاص.
الرابعة: ذكر عاقبة فعلهم أنه الكفر بالنعم.
الخامسة: ذكر العاقبة الثانية وهي التمتع.
السادسة: الوعيد.
السابعة والأربعون: ٢
الأولى: جعلهم حقا من الذي أعطاهم الله لغيره.
الثانية: أنهم لا يعلمون.
١ قوله تعالى: (وما بكم من نعمة فمن الله ثم إذا مسكم الضر فإليه تجأرون ثم إذا كشف الضر عنكم إذا فريق منكم بربهم يشركون ليكفروا بما آتيناهم فتمتعوا فسوف تعلمون) الآيتان: ٥٣-٥٥.
٢ قوله تعالى: (ويجعلون لما لا يعلمون نصيبا مما رزقناهم تالله لتسألن عما كنتم تفترون) الآية: ٥٦.
٢ قوله تعالى: (ويجعلون لما لا يعلمون نصيبا مما رزقناهم تالله لتسألن عما كنتم تفترون) الآية: ٥٦.