السابعة والخمسون: ١
الأولى: ذكر ثمرات النوعين.
الثانية: اتخاذ النوعين منها.
الثالثة: ذكر الآية التي في ذلك.
الرابعة: أنها لأهل العقل خاصة.
الثامنة والخمسون: ٢
الأولى: ذكر أن الإلهام من أقسام الوحي.
الثانية: إلهامها اتخاذ تلك البيوت من تلك الأمكنة.
الثالثة: إلهامها مأكولها.
الرابعة: سلوك سبل ربها.
الخامسة: كونها ذللا.
السادسة: خروج تلك الشراب من بطونها.
السابعة: اختلاف ألوانه.
الثامنة: ما فيه من الشفاء.
التاسعة: الآية التي فيه.
العاشرة: كونها للمتفكرين.
١ قوله تعالى: ﴿ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا إن في ذلك لآية لقوم يعقلون﴾ الآية: ٦٧.
٢ قوله تعالى: (وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللا يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون) الآيتان: ٦٨-٦٩.
٢ قوله تعالى: (وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللا يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون) الآيتان: ٦٨-٦٩.