الخامسة: التصريح بالعقوبة في الدارين.
السادسة: أن العقوبة الأولى ليست من جنس عقوبة المسلم التي لا تعاد عليه.
السابعة: نفي العلم عنهم.
العشرون ١، والتي بعدها:
الأولى: ما ذكر الله أنه ضرب فيه من كل مثل.
الثانية: أن ذلك للناس كلهم، لا يُستثنى أحد.
الثالثة: أن الحكمة تذكرهم.
الرابعة: أنه قرآن.
الخامسة: أنه عربي.
السادسة: نفي العوج عنه.
السابعة: أن الحكمة حصول التقوى منهم.
الثانية والعشرون ٢، والتي بعدها، فيها:
الأولى: ضرب المثل الجليّ في بيان التوحيد.
الثانية: بيان الشرك.
الثالثة: حمده نفسه على هذا البيان.
الرابعة: أن الأكثر جهال، مع وضوح هذ الدليل.
١ قوله تعالى: (ولقد ضربنا للناس في هذا القرآن من كل مثل لعلهم يتذكرون قرآنا عربيا غير ذي عوج لعلهم يتقون) الآيتان: ٢٧-٢٨.
٢ قوله تعالى: (ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون ورجلا سلما لرجل هل يستويان مثلا الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون) الآية: ٢٩.
٢ قوله تعالى: (ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون ورجلا سلما لرجل هل يستويان مثلا الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون) الآية: ٢٩.