التاسعة عشرة: تحسرها أن لا تكون من هذه الطائفة التي كرهتها وسخرت منها.
العشرون: ذكر تمني الكَرَّة.
الحادية والعشرون: رؤية العذاب حينئذ.
الثانية والعشرون: ١ تمني الكَرَّة لكونها من أولئك.
الثالثة والعشرون: أن الإحسان هو التقوى.
الرابعة والعشرون: التكذيب بالآيات.
الخامسة والعشرون: الاستكبار.
السادسة والعشرون: الكفران، وكونه من هذه الطائفة.
السابعة والعشرون: أن المعاصي بريد الكفر والتكذيب والاستكبار.
الثانية والخمسون ٢:
الأولى: كبر التكذيب على الله.
الثانية: أن أصل ذلك الكبر.
الثالثة: الوعيد بهذا الاستفهام.
الثالثة والخمسون ٣، وآيتان بعدها:
الأولى: سبب النجاة.
الثانية: الفرق بين الحزن ومس ٤ السوء.

١ سقطت (الحادية والعشرون) من المخطوطتين.
٢ قوله تعالى: (ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة أليس في جهنم مثوى للمتكبرين) الآية: ٦٠.
٣ قوله تعالى: (وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون الله خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل له مقاليد السماوات والأرض والذين كفروا بآيات الله أولئك هم الخاسرون) الآيات: ٦١-٦٣.
٤ في س "وسوء الظن".


الصفحة التالية
Icon