الثانية: الاستغفار.
الثالثة: المبالغة فيه.
الرابعة: أن العاصي لم يظلم إلا نفسه.
وفي الآية الثالثة والعشرين ١.
الأولى: أمره لهم بالهبوط.
الثانية: إخباره بعداوة بعضهم لبعض.
الثالثة: إخباره لهما بما لهم في الأرض.
الرابعة: مضرة المعصية ولو تاب فاعلها منها.
الخامسة: الرد على من قال: بالعصمة.
وفي الآية السادسة والعشرين ٢.
الأولى: فيها تذكيره بما يواري السوءات.
الثانية: تذكيره بإنزال الريش.
الثالثة: تذكيره بإنزال لباس التقوى.
الرابعة: إخباره بخير اللباسين.
الخامسة: ذكره أن ذلك من آياته.
السادسة: ذكره الحكمة في ذلك.
١ قوله تعالى: الآية: ٢٤.
٢ في الأصل (الثامنة عشر)، وفي هذا الموضع من المخطوطة شيء من الخطأ في عد الآيات. والمقصود قوله تعالى: (يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاساً يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشاً وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ) الآية: ٢٦.
٢ في الأصل (الثامنة عشر)، وفي هذا الموضع من المخطوطة شيء من الخطأ في عد الآيات. والمقصود قوله تعالى: (يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاساً يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشاً وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ) الآية: ٢٦.