كناطحٍ صخرةً يوما ليوهنها
فلم يضِرْها وأوهى قرنَه الوعل
وتنوعت أساليب العناية وأشكالها حين تناول المهتمون بإبراز وجوه الإعجاز على أنحاء عدة، تعرف ذلك من خلال هذه الأوراق البالغة في الدلالة قصورَ مَن خط ما فيها. وأسأل الله تعالى القبول والتوفيق إنه سميع قريب.
كاتبه
حسن عبد الفتاح أحمد


الصفحة التالية
Icon