عبد الباقي بن الحُسَيْنِ:" كان عالماً بالعربية بصيراً بالمعاني " (١). وفي ترجمة أبي عمر الطَّلَمَنْكي:"كان رأساً في علم القرآن: قراءاته وإعرابه" (٢). وفي ترجمة مكي "كان من أهل التبحُّر في علوم القراءات والعربية. عالماً بمعاني القراءات" (٣) وكان أحمد بن عمّارٍ (ت ٤٣٠ هـ) رأساً في القراءات والعربيّة" (٤). وتصدر إسماعيل بن خلفٍ (ت ٤٥٥ هـ) " للإقراء زماناً ولتعليم العربية " (٥). وكان عبد الرحمن بن أحمد الرّازي العجليّ (ت ٥٠٤ هـ عالماً بالأدب والنحو" (٦). "وكان الهذليُّ يدرس علم النحو ويفهم الكلام منه وكان مقدّماً في النحو والصرف، عارفاً بالعلل، وكان القشيريُّ يراجعه في مسائل النحو" (٧). وكان أبو محمّد التميميّ (ت ٤٨٨ هـ مفسِّراً لُغويّاً" (٨)، و"تصدّر ابن شعيب لإقراء القرآن والعربية والآداب" (٩). وفي ترجمة صاحب التجريد "قرأ العربيّة على ابن بابشاذ" (١٠). وكان عبد الله ابن سعدون (ت قبل ٥٤٠ هـ) " محققاً للعربيَّة " (١١). و"برع عبد الله بن عمرو بن هشام في العربية" (١٢).
(ii) السابق ص ٣٠٩.
(iii) السابق ص ٣١٧.
(iv) السابق ص ٣٢٠.
(v) السابق ص ٣٤١.
(vi) السابق ص ٣٣٧ وانظر ترجمة عبد الملك بن سلمة ص ٤٢٧.
(vii) السابق ص ٣٤٩.
(viii) السابق ص ٣٥٦.
(ix) السابق ص ٣٥٩.
(x) السابق ص ٣٨٣.
(xi) السابق ص ٣٩٨.
(xii) السابق ص ٤١٩.