وَقَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ على أعقابكم فتنقلبوا خاسرين﴾ وَالْوَجْهُ الْجَزْمُ وَيَجُوزُ النَّصْبُ وَقَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ به الله﴾ الآية
وقوله تعالى: ﴿يا أيها الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النساء كرها ولا تعضلوهن﴾
وَقَوْلُهُ: ﴿أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا﴾
وَقَوْلُهُ: ﴿فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ﴾
وَقَوْلُهُ فِي آلِ عِمْرَانَ: ﴿يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فتنقلبوا خاسرين﴾
وَقَوْلُهُ فِي الْأَعْرَافِ: ﴿وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فتكونا من الظالمين﴾
وقوله في الأنفال: ﴿يا أيها الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أماناتكم وأنتم تعلمون﴾
وَقَوْلُهُ فِي سُورَةِ التَّوْبَةِ: ﴿وَإِنْ تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنَا أَمْرَنَا مِنْ قَبْلُ وَيَتَوَلَّوْا﴾
وَقَوْلُهُ: ﴿مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَلَا يرغبوا بأنفسهم عن نفسه﴾
وَقَوْلُهُ فِي سُورَةِ يُونُسَ: ﴿فَلَا يُؤْمِنُوا حَتَّى يروا العذاب الأليم﴾ يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ مَعْطُوفًا عَلَى ﴿لِيُضِلُّوا عَنْ سبيلك﴾ فَيَكُونُ مَنْصُوبًا وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ مَنْصُوبًا بِالْفَاءِ


الصفحة التالية
Icon