٦- حذف ياء المنقوص؛ نحو: ﴿الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ﴾.
٧- حذف ياء الفعل غير المجزوم؛ نحو: ﴿وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ﴾.
٨- حذف ياء الإضافة؛ نحو: ﴿فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ﴾.
٩- زيادة حرف المد؛ نحو: ﴿وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا﴾.
١٠- صرف ما لا ينصرف؛ نحو: ﴿قَوَارِيرَا، قَوَارِيرَ﴾.
١١- إيثار تذكير اسم الجنس؛ كقوله: ﴿أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ﴾.
١٢- إيثار تأنيثه؛ نحو: ﴿أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ﴾.
١٣- الاقتصار على أحد الوجهين الجائزين؛ نحو: ﴿فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا﴾ بفتح الشين والراء مع جواز ضم الراء وسكون الشين في قوله: ﴿قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ﴾ لكنه فتح هناك مراعاة للفواصل.
وكل فاصلة ينظر إلى ما قبلها أو ما بعدها من الآيات؛ لتتضح مراعاة الفواصل.
١٤- إيراد الجملة على خلاف المطابقة لما رد بها عليه الاسم والفعل؛ فمثلًا قوله: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ﴾ لم يقل: وما آمنوا مراعاة للفواصل.
١٥- إيراد أحد القسمين مخالفًا للقسم الآخر في الصيغة؛ نحو: ﴿فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ﴾ ولم يقل: الذين كذبوا..
١٦- إيراد أحد جزأي الجملتين على غير الوجه الذي أورد نظيرها من الجملة الأخرى؛ نحو: ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ﴾