قوله: (إِذَا أَثْمَرَ) : ظرف لقوله: "انْظُرُوا".
قوله: (شُرَكَاءَ الْجِنَّ) :
مفعولا "جَعَلَ " بمعنى: صير، و (لِلَّهِ) : متعلق بـ "شُرَكَاءَ".
قوله: (وَخَلَقَهُمْ) : حال، وقد مقدرة.
قوله: (بِغَيْرِ عِلْمٍ) : حال من الفاعل في " خَرَقُوا (.
قوده: (وَكَذَلِكَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ وَلِيَقُولُوا دَرَسْتَ) :
الكاف؛ صفة لمصدر محذوف، أي: نصرف الآيات تصريفا مثل ما تلونا عليك، (وَلِيَقُولُوا) : اللام متعلقة بمحذوف، أي: وليقولوا: درست، صَرَّقنَا، وهي لام العاقبة، أي: أمرهم يصير إلى هذا.
قوله: (وَلِنُبَيِّنَهُ) : عطف على " لِيَقُولُو"، والضمير للآيات لأنها في معنى القرآن.
لولى: (لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ) حال مؤكدة أي: منفردًا، وقيل: اعتراض.
قوله: (وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكُوا) أي: إيمانهم.
قوله: (حَفِيظًا) : مفعول ثان لـ "جَعَلْنَاكَ"، ومفعول: (حَفِيظًا) محذوف أي: وما صيرناك تحفظ عليهم أعمالهم.
وهذا يؤيد سيبويه في إعمال " فعيل".
قوله: (فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا)، يحتمل أن يكون جواب النهي، وأن يكون معطوفا على النهي.
قوله: (عَدْوًا) : مصدر، وعدوانا بمعنى، وهو منصوب على المصدر من غير لفظ الفعل؛ لأن السب عدوان في المعنى، وقيل: مفعول له.