قوله: (ذَلِكَ قَوْلُهُمْ) : مبتدأ وخبر.
قوله: (بِأَفْوَاهِهِمْ) : حال.
قوله: (وَالْمَسِيحَ) : عطف على " أَحْبَارَهُمْ ".
قوله: (وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ) :
(يأبى) بمعنى: يكره؛ فلذلك استثنى لما فيه من معنى النفي والتقدير: يأبى كل شىء إلا إتمام نوره.
قوله: (فَبَشِّرْهُمْ) : خبر المبتدأ، وهو: (الَّذِينَ)، ودخلت الفاء؛ لمعنى الشرط.
واختلف في الضمير في قوله تعالى: (وَلَا يُنْفِقُونَهَا) على ماذا يعود؟.
فقيل: على الكنوزات.
وقيل: على الذهب والفضة؛ لأنهما جنسان، ولهما أنواع.
وقيل غير ذلك.
قوله: (يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا) : ظرف للفعل، دل عليه " عذاب"، أي: يعذبون يوم.
قوله: (فَذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ) أي: عذابه.
قوله: (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ) :
(عِدَّةَ) : مصدر مثل العدد. و (عِنْدَ) : معمول له.
قوله: (يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ) : ظرف لـ " كِتَابِ " إن لم نجعله جثة، أو للاستقرار الذى يتعلق به " فِى كِتَاب الله " إن جعلته عينًا، وهو اللوح المحفوظ.
قوله: (مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ) : جملة مستأنفة.
قوله: (فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ) : الضمير للأربعة الحرم، وقيل: لـ "اثني
عشر ".
قوله: (كَافَّةً) : مصدر، كالعاقبة والعافية في موضع الحال.
قوله: (كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً) : الكاف: في موضع صفة لمصدر محذوف.
قوله: (إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ) :
(النسىء) : مصدر، مثل: النذبر والنكير.