وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن مُجَاهِد ﴿تساءلون بِهِ والأرحام﴾ قَالَ: يَقُول: أَسأَلك بِاللَّه وبالرحم
وَأخرج ابْن جرير عَن الْحسن فِي الْآيَة قَالَ: هُوَ قَول الرجل: أنْشدك بِاللَّه وَالرحم
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير عَن إِبْرَاهِيم ﴿تساءلون بِهِ والأرحام﴾ خفض
قَالَ: هُوَ قَول الرجل: أَسأَلك بِاللَّه وبالرحم
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن الْحسن أَنه تَلا هَذِه الْآيَة قَالَ: إِذا سُئِلت بِاللَّه فأعطه وَإِذا سُئِلت بالرحم فأعطه
وَأخرج ابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله ﴿وَاتَّقوا الله الَّذِي تساءلون بِهِ والأرحام﴾ يَقُول: اتَّقوا الله الَّذِي تساءلون بِهِ وَاتَّقوا الْأَرْحَام وصلوها
وَأخرج عبد بن حميد عَن عِكْرِمَة فِي قَوْله ﴿الَّذِي تساءلون بِهِ والأرحام﴾ قَالَ: قَالَ ابْن عَبَّاس: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: يَقُول الله تَعَالَى: صلوا أَرْحَامكُم فَإِنَّهُ أبقى لكم فِي الْحَيَاة الدُّنْيَا وَخير لكم فِي آخرتكم
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير عَن قَتَادَة قَالَ: ذكر لنا أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ يَقُول: اتَّقوا الله وصلوا الْأَرْحَام
فَإِنَّهُ أبقى لكم فِي الدُّنْيَا وَخير لكم فِي الْآخِرَة
وَأخرج عبد الرَّزَّاق وَابْن جرير عَن قَتَادَة أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ: اتَّقوا الله وصلوا الْأَرْحَام
وَأخرج ابْن جرير عَن الضَّحَّاك إِن ابْن عَبَّاس كَانَ يقْرَأ ﴿والأرحام﴾ يَقُول: اتَّقوا الله لَا تقطعوها
وَأخرج ابْن جرير من طَرِيق ابْن جريج قَالَ: قَالَ ابْن عَبَّاس: اتَّقوا الْأَرْحَام
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير عَن مُجَاهِد ﴿الَّذِي تساءلون بِهِ والأرحام﴾ قَالَ: اتَّقوا الله وَاتَّقوا الْأَرْحَام أَن تقطعوها نصب الْأَرْحَام
وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر عَن عِكْرِمَة فِي قَوْله ﴿والأرحام﴾ قَالَ: اتَّقوا الْأَرْحَام أَن تقطعوها
وَأخرج ابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم عَن مُجَاهِد ﴿إِن الله كَانَ عَلَيْكُم رقيباً﴾ قَالَ: حفيظاً