أخرجه ابن أبي حاتم من حديث أبي أمامة «١».
وأخرجه الطبراني «٢» من حديث عائشة، بلفظ: «هم أصحاب البدع، والأهواء». وقال قتادة: هم اليهود، والنّصارى.
أخرجه عبد الرزاق «٣».
وأخرج ابن أبي حاتم مثله عن السّدّي.
(١). قال ابن كثير في «تفسيره» ٢: ١٩٦: «لا يصح».
(٢). في «المعجم الصغير» ونصه: عن عمر بن الخطاب أن رسول الله (ص) قال لعائشة: «يا عائشة إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكانُوا شِيَعاً هم أصحاب البدع، وأصحاب الأهواء، ليس لهم توبة وأنا منهم بريء، وهم مني براء». قال الهيثمي: إسناده جيد.
وأخرج نحوه أيضا الطبراني في «المعجم الأوسط» عن أبي هريرة كما في «مجمع الزوائد» ٧: ٢٢- ٢٣.
(٣). و «الطبري» ٨: ٧٧.
(٢). في «المعجم الصغير» ونصه: عن عمر بن الخطاب أن رسول الله (ص) قال لعائشة: «يا عائشة إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكانُوا شِيَعاً هم أصحاب البدع، وأصحاب الأهواء، ليس لهم توبة وأنا منهم بريء، وهم مني براء». قال الهيثمي: إسناده جيد.
وأخرج نحوه أيضا الطبراني في «المعجم الأوسط» عن أبي هريرة كما في «مجمع الزوائد» ٧: ٢٢- ٢٣.
(٣). و «الطبري» ٨: ٧٧.