ذكر هذا التفصيل أبو حاتم بن حبان الحافظ وغيره.
والذي نراه أن التعيين من اللغات على شيء بعينه لا يصح
لنا سنده، ولا يثبت عند جهابذة النقل طريقه.
بل نقول:
نزل القرآن على سبع لغات فصيحة من لغات العرب
وقد كان بعض مشايخنا يقول: كله بلغة قريش، وهي تشتمل على