قوله جَلَّ وَعَزَّ: ﴿وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ﴾
٢٤٩ - حَدَّثَنَا علي بْن عَبْد العزيز، قَالَ: حَدَّثَنَا أحمد بْن محمد، قَالَ: حَدَّثَنَا إبراهيم بْن سعد، عَنْ محمد بْن إِسْحَاق: ﴿وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ﴾ " ذَلِكَ مَا ركبوا من الضلال فِي قولهم: خلقنا وقضينا، يقول: ﴿وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ﴾ الَّذِي بِهِ أراد، وَمَا أرادوا إِلا الله
قوله جَلَّ وَعَزَّ: ﴿وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللهُ﴾
٢٥٠ - حَدَّثَنَا عَلانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو صَالِحٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قوله: " ﴿وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللهُ﴾، يَعْنِي: تَأْوِيلَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يَعْلَمُهُ إِلا اللهُ "
٢٥١ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمُبَارَكِ، قَالَ: حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْمُبَارَكِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ ثَوْرٍ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: " ﴿وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللهُ﴾، قَالَ: جَزَاءَهُ، وَثَوَابَهُ يَوْم الْقِيَامَةِ "
٢٥٢ - حَدَّثَنَا علي، عَنْ أبي عبيدة، قَالَ: قَالَ أبو عبيدة، فِي قوله: ﴿وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللهُ﴾، قَالَ: التأويل المرجع، والمصير


الصفحة التالية
Icon