(ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون)، (ما على المحسنين من سبيل).
(من المهاجرين والأنصار)، (وتفريقاً بين المؤمنين)، (فيقتلون ويقتلون).
(أن يستغفروا للمشركين)، (أنهم يفتنون).
وعكسه موضع:
(ويشف صدور قوم مؤمنين).
رويها خمسة أحرف: برنمل.
اللام: قليل. والباء: الغيوب.
مقصودها
ومقصودها: معاداة من أعرض عما دعت إليه السور الماضية، من اتباع
الداعي إلى الله في توحيده، واتباع ما يرضيه، ومولاة من أقبل عليه.
وأدل ما فيها على الإبلاع في هذا المقصد: قصة المخلفين، فإنهم -