وتبارك، كتب له سبعون حسنة، وحط عنه بهما سبعون سيئة، ورفع له بهما
سبعون درجة.
ولعبد الرزاق في جامعه، عن أبي مجلز، أن النبي - ﷺ - سجد في صلاة الظهر، ثم قام، فيرون أنه قرأ (الم تنزيل)، وهو يصلي بأصحابه رضي الله عنهم.
ورواه أحمد، وأبو داود، والحاكم، عن ابن عمر رضي الله عنهما
ولفظه: أن النبي - ﷺ - سجد في صلاة الظهر، ثم قام فركع فرأوا أنه قرأ: (الم تنزيل) السجدة.
ولعبد الرزاق عن ابن جريج: أخبرني عطاء، أن رجلين فيما مضى كان
يلزم أحدهما تبارك، فجادلت عنه حتى نجا، وأما صاحب السجدة الصغرى،


الصفحة التالية
Icon