سورة التطفيف
مكية. فيما قال جابر بن زيد.
وقال عكرمة: عن ابن عباس رضي الله عنهما: مدنية وهو الظاهر، لما
يأتي في فضلها.
وقال النسفي في تفسيره: وقال مقاتل والواقدي: تعد مكية، ونزلت
بعد خروج النبي - ﷺ - من مكة، قبل دخول المدينة. وقال ابن عباس رضي الله عنهما: نزلت بين مكة والمدينة، في مهاجره - ﷺ -، فأضيفت إلى المدينة انتهى.
وقيل: نصفها مكي، ونصفها مدني.