وإذا المكانية وغير ذلك.
الباب السابع والسبعون ما جاء في التنزيل من أحوال النون عند الحروف.
الباب الثامن والسبعون ما جاء في التنزيل وقد وصف المضاف بالمبهم.
الباب التاسع والسبعون ما جاء في التنزيل وذكر الفعل وكنى عن مصدره.
الباب الثمانون ما جاء في التنزيل وعبر عن العقلاء بلفظ العقلاء.
الباب الحادي والثمانون ما جاء في التنزيل وظاهره يخالف ما في كتاب سيبويه، وربما يشكل على البزّل الحذّاق فيغفلون عنه.
الباب الثاني والثمانون ما جاء في التنزيل من اختلافهم في لفظة «ما» من أي قسمة هي؟
الباب الثالث والثمانون ما جاء في التنزيل من تفنن الخطاب والانتقال من الغيبة إلى الخطاب، ومن الخطاب إلى الغيبة ومن الغيبة إلى المتكلم.
الباب الرابع والثمانون نوع آخر من إضمار الذكر.
الباب الخامس والثمانون ما جاء في التنزيل حمل فيه الفعل على موضع الفاء في جواب الشرط فجزمه.
الباب السادس والثمانون ما جاء في التنزيل وقد رفض فيه الأصل واستعمل ما هو فرع.
الباب السابع والثمانون ما جاء في التنزيل من القراءة التي رواها سيبويه في كتابه.
الباب الثامن والثمانون وهذا نوع آخر من القراءات.
الباب التاسع والثمانون ما جاء في التنزيل من ألفاظ استعملت استعمال القسم وأجيبت بجواب القسم.
الباب التسعون ما جاء في التنزيل من الأفعال المفرغة لما بعد إلا.
فهذه تسعون بابا أخرجتها من التنزيل بعد فكر وتأمّل وطول الإقامة على درسه، ليتحقّق للناظر فيه قول القائل: «١»
أحبب النّحو من العلم فقد | يدرك المرء به أعلى الشّرف |