بكسر العين: نفتعل من الرّعي.
٧- إِنَّا إِذاً لَخاسِرُونَ [١٤] : يعني لمضيّعون، بلغة قيس عيلان «١».
٨- نَسْتَبِقُ [١٧] : نفتعل من السّبق: أي يسابق بعضنا بعضا في الرّمي (زه) ٩- بِمُؤْمِنٍ لَنا [١٧] : بمصدّق.
١٠- سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ [١٨] : زيّنت.
١١- وارِدَهُمْ [١٩] : الذي يتقدّمهم إلى الماء ليستقي لهم.
١٢- فَأَدْلى دَلْوَهُ [١٩] : أرسلها ليملأها، ودلّاها: أخرجها.
١٣- بِضاعَةً [١٩] : قطعة من المال يتّجر فيها.
١٤- وَشَرَوْهُ [٢٠] : باعوه.
١٥- بِثَمَنٍ بَخْسٍ [٢٠] : نقصان، يقال: بخسه حقّه: إذا نقصه (زه) ١٦- مَعْدُودَةٍ [٢٠] : قلائل.
١٧- مَثْواهُ [٢١] : مقامه «٢».
١٨- نَتَّخِذَهُ وَلَداً [٢١] : نتبنّاه.
١٩- أَشُدَّهُ [٢٢] : منتهى شبابه. وقوّته وسبق الخلاف في إفراده وجمعه وفي واحده «٣». وعن مجاهد قال: ثلاثا وثلاثين سنة «٤» (زه).
٢٠- وَراوَدَتْهُ [٢٣] : أي طلبته أن يواقعها. وأصله من راد يرود: إذا جاء وذهب، ومنه: الرائد إذا جال في الصحراء لطلب الماء.
٢١- هَيْتَ لَكَ [٢٣] : هلمّ، أي أقبل إلى ما أدعوك إليه [٤٣/ أ] وقيل:
هَيْتَ لَكَ: أي إرادتي بهذا لك وقرئت هَيْتَ لَكَ «٥» : أي تهيّأت لك.
(٢) في الأصل: «مقابله»، والمثبت من النزهة ١٧٥.
(٣) عند تفسير الآية ١٥٢ من سورة الأنعام.
(٤) تفسير مجاهد ٣٩٩، عند تفسير وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ من الآية ١٤ من سورة القصص.
(٥) قرأ بها ابن عباس وابن عامر (مختصر في شواذ القرآن ٦٧) وأبو وائل وأبو رجاء ويحيى وعكرمة ومجاهد وقتادة وطلحة بن مصرّف وأبو عبد الرحمن (المحتسب ١/ ٣٣٧).