١٢- داخِرُونَ [٤٨] : صاغرون أذلّاء.
١٣- وَلَهُ الدِّينُ واصِباً [٥٢] : أي دائما.
١٤- فَإِلَيْهِ تَجْئَرُونَ [٥٣] : ترفعون أصواتكم بالدّعاء. وأصله جؤار البقر، وهو صوته إذا رفعه لألم يلحقه.
١٥- يَدُسُّهُ فِي التُّرابِ [٥٩] : يئده: أي يدفنه حيّا.
١٦- مُفْرَطُونَ «١» [٦٢] : مضيّعون مقصّرون.
١٧- مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ [٦٦] الفرث: ما في الكرش من السّرجين.
١٨- سائِغاً لِلشَّارِبِينَ [٦٦] : أي سهلا في الشّرب، لا يشجى به شارب ولا يغصّ.
١٩- سَكَراً [٦٧] : أي خمرا. ونزل هذا قبل تحريم الخمر. والسّكر:
الطّعم، يقال: قد جعلت لك هذا سكرا: أي طعما، قال الشاعر:
جعلت عيب الأكرمين سكرا «٢»
أي طعما.
٢٠- ذُلُلًا [٦٩] : أي منقادة بالتّسخير. والذّلل: جمع ذلول، وهو السّهل اللّيّن الذي ليس بصعب.
٢١- أَرْذَلِ الْعُمُرِ [٧٠] : الهرم الذي ينقص قوّته وعقله، ويصيّره إلى الخرف ونحوه.
٢٢- يَجْحَدُونَ [٧١] : ينكرون بألسنتهم ما تستيقنه نفوسهم.
٢٣- حَفَدَةً [٧٢] : الخدم، وقيل: الأختان «٣»، وقيل: الأصهار، وقيل:

(١) ضبطت في النزهة بهذه الدلالة بفتح الفاء وكسر الراء المشددة وفق قراءة أبي جعفر (انظر: النزهة ١٨٨، والمبسوط ٢٢٥، وبهجة الأريب ١٣١) وكان الأجدر أن يبدأ المؤلف كما يبدأ صاحبا النزهة وبهجة الأريب بقراءة أبي عمرو مُفْرَطُونَ بضم الميم وسكون الفاء وفتح الراء المخففة (انظر هذه القراءة في السبع ٣٧٥، والمبسوط ٢٢٥).
(٢) المجاز ١/ ٣٦٣، وفي اللسان (سكر) :
جعلت أعراض الكرام سكرا
(٣) بلغة سعد العشيرة كما في غريب القرآن لابن عباس ٥٢، وما ورد في القرآن من لغات ١/ ٢٢١، والإتقان ٢/ ٩٨.


الصفحة التالية
Icon