وَلَقَدْ عَلِمْتُ وَمَا إِخَالُكَ عَالِمًا أَنَّ الْمَنِيَّةَ للفتى بالمرصد
: عامر بن الطفيل: ٢/ ٣٨٥
وَإِنِّي لِعَبْدُ الضَّيْفِ مَا دَامَ ثَاوِيًا وَمَا في إلا تلك من شيمة العبد
: حاتم الطائي: ٢/ ٣١٣
أَعَاذِلُ مَا يُدْرِيكَ أَنَّ مَنِيَّتِي إِلَى سَاعَةٍ في اليوم أو في ضحى الغد
: عدي
بن زيد: ٢/ ١٧٣
إن بني الأدرد لَيْسُوا مِنْ أَحَدْ وَلَا تُوَفَّاهُمْ قُرَيْشٌ فِي العدد
:: ٢/ ١٤١
هلا خصصت من البلاد بمقصد قمر القبائل خالد بن يزيد
:: ٤/ ٣٨
يا دارمية بِالْعَلْيَاءِ فَالسَّنَدِ أَقْوَتْ وَطَالَ عَلَيْهَا سَالِفُ الْأَمَدِ
: النابغة: ٥/ ١٩٠
وَشَبَابٌ حَسَنٌ أَوْجُهُهُمْ مِنْ إِيَادِ بْنِ نِزَارِ بن معد
:: ٥/ ١٤٧
تَرَى جَثْوَتَيْنِ مِنْ تُرَابٍ عَلَيْهِمَا صَفَائِحُ صُمٍّ مِنْ صفيح منضد
: طرفة: ٥/ ١٣
مَتَى تَأْتِهِ تَعْشُو إِلَى ضَوْءِ نَارِهِ تَجِدْ خير نار عندها خير موقد
: الحطيئة: ٤/ ٦٣٧
فَمَا أَنَا بِدْعٌ مِنْ حَوَادِثَ تَعْتَرِي رِجَالًا غدت من بعد بؤس بأسعد
: عدي بن زيد: ٥/ ١٨
وَخَبِّرِ الْجِنَّ أَنِّي قَدْ أَذِنْتُ لَهُمْ يَبْنُونَ تدمر بالصفاح والعمد
: النابغة: ٣/ ٧٨ و ٤/ ٤٩٨
يَا وَيْحَ أَصْحَابِ النَّبِيِّ وَرَهْطِهِ بَعْدَ الْمُغَيَّبِ فِي سَوَاءِ الْمُلْحِدِ
: حسان: ١/ ١٤٩
تَعْلَمُ رَسُولَ اللَّهِ أَنَّكَ مُدْرِكِي وَأَنَّ وَعِيدًا منك كالأخذ باليد
: كعب بن مالك: ١/ ٤٠
يا بكر بكرين ويا خلب الكبد أصبحت مني كذراع من عضد
:: ١/ ١١٥
فقلت لهم ظنوا بألفي مدجج سراتهم في الفارسي المسرد
: دريد بن الصمة: ١/ ٩٤
فَارْتَاعَ مِنْ صَوْتِ كَلَّابٍ فَبَاتَ لَهُ طَوْعَ الشوامت من خوف ومن صرد
: النابغة: ٢/ ٥٨٠
كَمِيشُ الْإِزَارِ خَارِجٌ نِصْفُ سَاقِهِ صَبُورٌ عَلَى الجلاء طلاع أنجد
: دريد بن الصمة: ٥/ ٣٢٨
وموؤودة مقبورة في مفازة بآمتها موسودة لم يمهد
: متمم بن نويرة: ٥/ ٤٧١
لَقَدْ بَكَّرَ النَّاعِي بِخَيْرِ بَنِي أَسَدٍ بِعَمْرِو بن مسعود وبالسيد الصمد
:: ٥/ ٦٣٥
يَا رَبِّ إِنِّي نَاشَدٌ مُحَمَّدًا حِلْفَ أَبِينَا وأبيه الأتلد
:: ٢/ ٣٩٢
كَنُودٌ لِنَعْمَاءِ الرِّجَالِ وَمَنْ يَكُنْ كَنُودًا لِنَعْمَاءِ الرجال يبعد
:: ٥/ ٥٨٩
وُقُوفًا بِهَا صَحْبِي عَلَيَّ مَطِيُّهُمْ يَقُولُونَ لَا تهلك أسى وتجلد
: امرؤ القيس: ٥/ ١٤٧
فأعطى قليلا ثم أكدى عطاءه ومن يبذل المعروف في الناس يحمد
: الحطيئة: ٥/ ١٣٧
أَزِفَ التَّرَحُّلُ غَيْرَ أَنَّ رِكَابَنَا لَمَّا تَزَلْ بركابنا وكأن قد
: النابغة: ٤/ ٥٥٧ و ٥/ ١٤٢
مَا كَانَ يَنْفَعُنِي مَقَالُ نِسَائِهِمْ وَقُتِلْتُ دُونَ رجالهم لا تبعد
: ٢/ ٥٧٤
نفثت فِي الْخَيْطِ شَبِيهَ الرُّقَى مِنْ خَشْيَةِ الْجِنَّةِ والحاسد
: متمم بن نويرة: ٥/ ٦٤٠
سِيرُوا جَمِيعًا بِنِصْفِ اللَّيْلِ وَاعْتَمِدُوا وَلَا رَهِينَةَ إلا سيد صمد
: الزبرقان بن بدر: ٥/ ٦٣٤
سبحانه ثم سبحانا يعود له وقبلنا سبّح الجودي والجمد
: زيد بن عمرو: ٢/ ٥٦٨
وصادقتا سَمْعُ التَّوَجُّسِ لِلسَّرَى لِرِكْزٍ خَفِيٍّ أَوْ لِصَوْتٍ مفتد
: طرفة: ٣/ ٤١٧


الصفحة التالية
Icon