تَرَى جَثْوَتَيْنِ مِنْ تُرَابٍ عَلَيْهِمَا | صَفَائِحُ صُمٍّ مِنْ صفيح منضد |
: طرفة: ٣/ ٤٠٥
غَدَوْتُ صَبَاحًا بَاكِرًا فَوَجَدْتُهُمْ | قُبَيْلَ الضُّحَى فِي السّابريّ الممرد |
:: ٤/ ١٦٣
لَعَمْرُكَ مَا أَمْرِي عَلَيَّ بِغُمَّةٍ | نَهَارِي وَلَا ليلي علي بسرمد |
: طرفة: ٢/ ٥٢٦ و ٤/ ٢١٣
مَضَى الْخُلَفَاءُ فِي أَمْرٍ رَشِيدِ | وَأَصْبَحَتِ الْمَدِينَةُ للوليد |
:: ٤/ ١٨٥
إِذَا جِيَادُ الْخَيْلِ جَاءَتْ تَرْدَى | مَمْلُوءَةً مِنْ غضب وحرد |
:: ٥/ ٣٢٥
أضحت خلاء وأضحى أهلها احتملوا | أخنى عليها الذي أخنى على لبد |
: النابغة: ٥/ ٣٧١
لَمْ تَبْلُغِ الْعَيْنُ كُلَّ نَهْمَتِهَا | يَوْمَ تَمْشِي الجياد بالقدد |
: لبيد: ٥/ ٣٦٧
يمشي بأوظفة شداد أسرها | صمّ السنابل لا تفي بالجدجد |
: ابن أحمر: ٥/ ٤٢٧
تَمَنَّى رِجَالٌ أَنْ أَمُوتَ وَإِنْ أَمُتْ | فَتِلْكَ سبيل لست فيها بأوحد |
: طرفة بن العبد:: ٥/ ٥٥٢
وَوَجْهٌ كَأَنَّ الشَّمْسَ أَلْقَتْ رِدَاءَهَا | عَلَيْهِ نَقِيُّ اللون لم يتخدد |
: طرفة: ٥/ ٥٠٠
الْخَيْرُ أَبْقَى وَإِنْ طَالَ الزَّمَانُ بِهِ | وَالشَّرُّ أخبث ما أوعيت من زاد |
:: ٥/ ٤٩٦
مقذوفة بد خيس النحض بازلها | له صريف صريف القعو بالمسد |
: النَّابِغَةِ: ٥/ ٦٢٨
وَالْمُؤْمِنِ الْعَائِذَاتِ الطَّيْرُ يَمْسَحُهَا | رُكْبَانُ مَكَّةَ بين الغيل والسند |
: النابغة: ٥/ ٢٤٧
يَجُودُ بِالنَّفْسِ إِنْ ضَنَّ الْجَبَانُ بِهَا | وَالْجُودُ بالنفس أقصى غاية الجود |
: مسلم بن الوليد: ٢/ ٤٦٣ و ٥/ ٢٠٢
فكنت كالساعي إلى مثعب | موائلا من سبل الراعد |
:: ٢/ ٤٤٢
سبوحا جموحا وإحضارها | كمعمعة السعف الموقد |
:: ٢/ ٤٢٣
وَمَا أَنَا إِلَّا مِنْ غَزِيَّةَ إِنْ غَوَتْ | غَوَيْتُ وإن ترشد غزية أرشد |
:: ٢/ ٤٠٤ و ٣/ ٤٨٦
إن يغبطوا يهبطوا وإن أمروا | يوما يصيروا للهلك والنكد |
: لبيد: ٣/ ٢٥٥
إِنْ لَا يَكُنْ وَرِقٌ يَوْمًا أَجُودُ بِهَا | للسائلين فإني ليّن العود |
:: ٣/ ٢٦٨
لَا تَحْسَبَنِّي وَإِنْ كُنْتُ امْرَأً غَمِرًا | كَحَيَّةِ الماء بين الطين والشّيد |
: الشماخ: ٣/ ٥٤٣
هذا الثناء فإن تسمع لقائله | ولم أعرض أبيت اللعن بالصفد |
: النابغة: ٣/ ١٤٢
فَاسْتَعْجَلُونَا وَكَانُوا مِنْ صَحَابَتِنَا | كَمَا تَعَجَّلَ فُرَّاطٌ لوراد |
: القطامي: ٣/ ٢٠٦
أبو بيضات رائح أَوْ مُبَعِّدٌ | عَجْلَانَ ذَا زَادٍ وَغَيْرَ مُزَوَّدِ |
:: ٤/ ٦٠
أسرت عليه من الجوزاء سارية | تزجي الشمال عليه جامد البرد |
: النابغة: ٤/ ٤٨
أَرَى الْمَوْتَ يَعْتَامُ الْكِرَامَ وَيَصْطَفِي | عَقِيلَةَ مَالِ الفاحش المتشدد |
: طرفة: ١/ ٣٣٢
أَبَنِي لُبَيْنَى لَسْتُمْ بِيَدٍ | إِلَّا يَدًا مَخْبُولَةَ العضد |
: أوس: ١/ ٤٣١
وَإِنَّ الَّذِي حَانَتْ بِفَلَجٍ دِمَاؤُهُمْ | هُمُ الْقَوْمُ كل القوم يا أم خالد |
:: ١/ ٥٥
فَجِئْتُ إِلَيْهِ وَالرِّمَاحُ تَنُوشُهُ | كَوَقْعِ الصَّيَاصِي فِي النسيج الممدد |
: دريد بن الصمة: ٤/ ٣١٦
فَإِنَّا وَإِنْ عَيَّرْتُمُونَا بِقِلَّةٍ | وَأَرْجَفَ بِالْإِسْلَامِ بَاغٍ وحاسد |
:: ٤/ ٣٥٠