كأن ثبيرا في أفانين ويله | كبير أناس في بجاد مزمل |
: امرؤ القيس: ٥/ ٣٧٨
وَمَا ذَرَفَتْ عَيْنَاكِ إِلَّا لِتَضْرِبِي | بِسَهْمَيْكِ فِي أعشار قلب مقتل |
: امرؤ الْقَيْسِ: ٥/ ٣٩٢
مِكَرٌّ مِفَرٌّ مُقْبِلٌ مُدْبِرٌ مَعًا | كَجُلْمُودِ صخر حطه السيل من عل |
: امرؤ القيس: ٥/ ٤٠٥
وبالسائحين لا يذوقون قطرة | لربهم والذاكرات العوامل |
: علي بن أبي طالب: ٢/ ٤٦٥
نَصَرُوا نَبِيَّهُمْ وَشَدُّوا أَزْرَهُ | بِحُنَيْنَ يَوْمَ تَوَاكَلَ الأبطال |
:: ٢/ ٣٩٧
وَهَلْ يَنْعَمَنْ مَنْ كَانَ آخِرُ عَهْدِهِ | ثَلَاثِينَ شهرا في ثلاثة أحوال |
: امرؤ الْقَيْسِ: ٥/ ٣٥٨
وَهَلْ يَنْعَمْنَ إِلَّا سَعِيدٌ مُخَلَّدٌ | قَلِيلُ الهموم ما يبيت بأوجال |
: امرؤ القيس: ٥/ ١٧٩
نَقَّبُوا فِي الْبِلَادِ مِنْ حَذَرِ الْمَوْ | تِ وجالوا في الأرض كل مجال |
: الحارث بن حلزة: ٥/ ٩٤
لَيْسَ كَمِثْلِ الْفَتَى زُهَيْرٍ | خُلُقٌ يُوَازِيهِ فِي الفضائل |
:: ٤/ ٦٠٤
أَيَقْتُلُنِي وَالْمَشْرِفِيُّ مُضَاجِعِي | وَمَسْنُونَةٌ زُرْقٌ كَأَنْيَابِ أَغْوَالِ |
: امرؤ القيس: ٤/ ٤٥٦
إِذَا لَسَعَتْهُ النَّحْلُ لَمْ يَرْجُ لَسْعَهَا | وَخَالَفَهَا في بيت نوب عوامل |
: الهذلي: ٤/ ٨٠ و ٢٢٢
أَبَنِي غُدَانَةَ إِنَّنِي حَرَّرْتُكُمْ | فَوَهَبْتُكُمْ لِعَطِيَّةَ بْنِ جعال |
: الفرزدق: ٢/ ٨٢
فَدَعْ عَنْكَ نَهْبًا صِيحَ فِي حُجُرَاتِهِ | وَهَاتِ حديثا ما حديث الرواحل |
:: ١/ ٨٧ و ٢/ ٤١
لَمْ يَمْنَعِ الشُّرْبَ مِنْهَا غَيْرَ أَنْ نَطَقَتْ | حمامة في غصون ذات أوقال |
: أبو قيس بن الأسلت: ٢/ ٢٤٦
أَرَى مَرَّ السِّنِينِ أَخَذْنَ مِنِّي | كَمَا أَخَذَ السّرار من الهلال |
: جرير: ٢/ ٢٧٠ و ٣/ ١٠ و ٤/ ١٠٩
لَعَمْرِي لَأَنْتَ الْبَيْتُ أَكْرَمُ أَهْلُهُ | وَأَقْعَدُ فِي أفنان بالأصائل |
:: ٢/ ٣٢٠
إِنَّا إِذَا احْمَرَّ الْوَغَى نَرْوِي الْقَنَا | وَنَعُفُّ عند مقاسم الأنفال |
: عنترة: ٢/ ٣٢٣
رُبَّ رَفْدٍ هَرَقْتَهُ ذَلِكَ الْيَوْ | مَ وَأَسْرَى من معشر أقيال |
:: ٣/ ١٤٥
حَفَدَ الْوَلَائِدُ حَوْلَهُنَّ وَأَسْلَمَتْ | بِأَكُفِّهِنَّ أَزِمَّةُ الْأَجْمَالِ |
:: ٣/ ٢١٦
حَصَانٌ رَزَانٌ مَا تَزِنُّ بِرِيبَةٍ | وَتُصْبِحُ غَرْثَى من لحوم الغوافل |
: حسان: ١/ ٥١٦ و ٤/ ١٩
أيّما شاطن عصاه عكاه | ثم يلقى في السجن والأغلال |
: أمية بن أبي الصلت: ١/ ٥٢
وَمَاذَا عَلَيْهِ إِنْ ذَكَرْتُ أَوَانِسًا | كَغِزْلَانِ رَمْلٍ في محاريب أقيال |
:: ٤/ ٣٦٣
كَأَنَّ قُلُوبَ الطَّيْرِ رَطْبًا وَيَابِسًا | لَدَى وَكْرِهَا العتاب والحشف البالي |
: امرؤ القيس: ٤/ ٢١٣
فَنَحْنُ ثَلَاثَةٌ وَثَلَاثُ ذَوْدٍ | لَقَدْ عَالَ الزَّمَانُ على عيال |
:: ١/ ٤٨٤
تركتني حين كف الدهر من بصري | وإذا بقيت كعظم الرمة البالي |
: جرير: ٥/ ١٠٨
لَمْ أَكُنْ مِنْ جُنَاتِهَا عَلِمَ اللَّ | هُـ وإني لحرّها اليوم صالي |
: الحارث بن عباد: ١/ ٤٩٤