فَضْلًا وَذُو كَرَمٍ يُعِينُ عَلَى النَّدَى | سَمْحٌ كسوب رغائب غنامها |
: لبيد: ٥/ ٤١٧
وجزور أستار دعوت لحتفها | بمغالق متشابه أعلاقها |
: لبيد: ٥/ ٤١٧
هممت بنفسي كل الهموم | فأولى لنفسي أولى لها |
: الخنساء
: ٥/ ٤١١
وَلِلْمَنَايَا تُرَبِّي كُلُّ مُرْضِعَةٍ | وَدُورُنَا لِخَرَابِ الدَّهْرِ نبنيها |
:: ٤/ ١١٤
أَلَا مَنْ مُبَلِّغٌ عَنِّي خُفَافًا | رَسُولًا بَيْتُ أهلك منتهاها |
: العباس بن مرداس: ٤/ ١١٢
مَنْ لَمْ يَمُتْ عَبْطَةً يَمُتْ هَرِمًا | الْمَوْتُ كأس والمرء ذائقها |
: أمية بن أبي الصلت: ١/ ٤٦٧
تميم بن قيس لَا تَكُونَنَّ حَاجَتِي | بِظَهْرٍ فَلَا يَعْيَا عَلِيَّ جوابها |
: الفرزدق: ٤/ ٩٧
فَلَا مُزْنَةَ وَدَقَتْ وَدْقَهَا | وَلَا أَرْضَ أَبَقَلَ إبقالها |
:: ٤/ ٤٨
أَكُرُّ عَلَى الْكَتِيبَةِ لَسْتُ أَدْرِي | أَحَتْفِي كَانَ فيها أم سواها |
:: ١/ ٤٨٠
تمر على ما تستمر وقد شفت | غلائل عبد القيس منها صدورها |
:: ٢/ ١٨٨
وَصَحَابَةٍ شُمِّ الْأُنُوفِ بَعَثْتُهُمْ | لَيْلًا وَقَدْ مَالَ الكرى بطلاها |
: عنترة: ١/ ١٠٤
غلب المساميح الوليد سماحة | وكفى قريش المعضلات وسادها |
:: ٢/ ٥٧٥ و ٥/ ٦٠٩
هَلِ الدَّهْرُ إِلَّا لَيْلَةٌ وَنَهَارُهَا | وَإِلَّا طُلُوعُ الشمس ثم غيارها |
: أبو ذؤيب: ٣/ ٣٤١
إِنَّ أَبَاهَا وَأَبَا أَبَاهَا | قَدْ بَلَغَا فِي المجد غايتاها |
: أبو النجم: ٣/ ٤٤١
وَكَمْ دُونَ بَيْتِكَ مِنْ صَفْصَفٍ | وَدَكْدَاكِ رَمْلٍ وأعقادها |
: الأعشى: ٣/ ٤٥٦
إِنَّ سُلَيْمَى وَاللَّهُ يَكْلَؤُهَا | ضَنَّتْ بِشَيْءٍ مَا كان يرزؤها |
: ابن هرمة: ٣/ ٤٨٢
علفتها تبنا وماء باردا | حتى شتت همالة عيناها |
:: ٣/ ٥٢٥
فَأَدْنَتْ لِي الْأَسْبَابَ حَتَّى بَلَغْتُهَا | بِنَهْضِي وَقَدْ كان اجتماعي يصورها |
:: ١/ ٣٢٤
فلن يطلبوا سرها للغنى | ولن يسلموها لإزهادها |
: الأعشى: ١/ ٢٨٧
فلا تجزعن من سنة أنت سيرتها | فأول راض سنة من يسيرها |
: الهذلي: ١/ ٤٣٩
وَقَدْ زَعَمَتْ لَيْلَى بِأَنِّي فَاجِرٌ | لِنَفْسِي تُقَاهَا أو عليها فجورها |
:: ١/ ٥٧
مِنْ مَعْشَرٍ سَنَّتْ لَهُمْ آبَاؤُهُمْ | وَلِكُلِّ قَوْمٍ سنة وإمامها |
: لبيد: ١/ ٤٣٩
وَإِنَّ الَّذِي يَسْعَى لِيُفْسِدَ زَوْجَتِي | كَسَاعٍ إِلَى أسد الشرى يستميلها |
:: ١/ ٨٠
أو كلما قَالَ الرِّجَالُ قَصِيدَةً | أَصْمُوا فَقَالُوا ابْنُ الْأُبَيْرِقِ قالها |
:: ١/ ٥٩٠
وَكُلُّ قَوْمٍ أَطَاعُوا أَمْرَ سَيِّدِهِمْ | إِلَّا نُمَيْرًا أطاعت أمر غاويها |
:: ١/ ٦١٩
أما ابن طوق فَقَدْ أَوْفَى بِذِمَّتِهِ | كَمَا وَفَى بِقِلَاصِ النَّجْمِ حاديها |
:: ٢/ ٦
في سنة قد كشفت عن ساقها | حمراء تبري اللحم عن عراقها |
:: ٥/ ٣٢٨
وَقَدْ رَابَنِي مِنْهَا صُدُودٌ رَأَيْتُهُ | وَإِعْرَاضُهَا عَنْ حاجتي وبسورها |
:: ٤/ ١٥٠