وَكَأْسٌ شُرِبْتُ عَلَى لَذَّةٍ وَأُخْرَى تَدَاوَيْتُ مِنْهَا بها
:: ٥/ ٤١٧
مَطَاعِيمُ فِي الْقُصْوَى مُطَاعِينَ فِي الْوَغَى زَبَانِيَةٌ غلب عظام حلومها
:: ٥/ ٥٧٣
وَلَا عَيْبَ فِيهَا غَيْرَ شِكْلَةِ عَيْنِهَا كَذَاكَ عتاق الطير شكل عيونها
:: ٥/ ٥٠٠
ويهماء بالليل غطشى الفلا هـ يؤنسني صوت فيادها
: الأعشى: ٥/ ٤٥٧
نَحْنُ صَبَحْنَا عَامِرًا فِي دَارِهَا جُرْدًا تَعَادَى طرفي نهارها
:: ٥/ ٤٦٠
يُقَالُ بِهِ دَاءُ الْهُيَامِ أَصَابَهُ وَقَدْ عَلِمَتْ نفسي مكان شفائها
: قيس بن الملوح: ٥/ ١٨٦
كأنما يسقط من لغامها بيت عنكباة على زمامها
:: ٤/ ٢٣٥
ومهمة أطرافه في مهمه أعمى الهدى بالجائرين العمّه
:: ٤/ ١٤٥
هَذَا جَنَايَ وَخَيَارُهُ فِيهِ إِذْ كَلُّ جَانٍ يده إلى فيه
: عمرو بن عدي اللخمي: ٥/ ١٦٩
وَاللَّهِ لَوْلَا حَنَفٌ فِي رِجْلِهِ مَا كَانَ في رجالكم من مثله
:: ١/ ١٧٠
عَصَى أَبُو الْعَالَمِ وَهُوَ الَّذِي مِنْ طِينَةٍ صوره الله
:: ٣/ ٤٦١
قلت لشيبان ادن من لقائه أن تغدي اليوم من شوائه
: أبو النجم: ٢/ ١٧٣
أعوذ بربي من النافثا ت في عقد العاضه المعضه
:: ٣/ ١٧٢
مَا يَبْلُغُ الْأَعْدَاءُ مِنْ جَاهِلٍ مَا يَبْلُغُ الجاهل من نفسه
:: ٢/ ٥٠٨
وَالشَّيْخُ لَا يَتْرُكُ أَخْلَاقَهُ حَتَّى يُوَارَى فِي ثرى رمسه
:: ٣/ ٣٩٧
حرف الواو
قَدْ كَشَفَتْ عَنْ سَاقِهَا فَشُدُّوا وَجَدَّتِ الْحَرْبُ بكم فجدوا
:: ٥/ ٣٢٨
وَلَمْ يَبْقَ سِوَى الْعُدْوَا نِ دِنَّاهُمْ كَمَا دانوا
:: ٥/ ٥٦٨
إِنْ يَأْذَنُوا رِيبَةً طَارُوا بِهَا فَرَحًا مِنِّي وما أذنوا من صالح دفنوا
:: ٥/ ٤٩٢
صُمٌّ إِذَا سَمِعُوا خَيْرًا ذُكِرْتُ بِهِ وَإِنْ ذكرت بسوء عندهم أذنوا
:: ٥/ ٤٩٢
وَقَبَ الْعَذَابُ عَلَيْهِمْ فَكَأَنَّهُمْ لَحِقَتْهُمْ نَارُ السَّمُومِ فأحصدوا
:: ٥/ ٦٣٩
سعى بعدهم قوم لكي يدركوهم فلم يفعلوا ولم يلاموا ولم يألوا
: زهير: ٥/ ٢٧١
مَذَاوِيدُ بِالْبِيضِ الْحَدِيثِ صِقَالُهَا عَنِ الرَّكْبِ أَحْيَانًا إذا الركب أوجفوا
: تميم بن مقبل: ٥/ ٢٣٥
بِخَيْلٍ عَلَيْهَا جِنَّةٌ عَبْقَرِيَّةٌ جَدِيرُونَ يَوْمًا أَنْ ينالوا فيستعلوا
: زهير: ٥/ ١٧٢
فَإِنْ تَابُوا فَإِنَّ بَنِي سُلَيْمٍ وَقَوْمَهُمْ هَوَازِنَ قد أثابوا
: أبو قيس بن الأسلت: ٤/ ٢٥٩


الصفحة التالية
Icon