بني إسرائيل، لم يومن منهم إلا قليل، فَنَاسَبَ التنكيرُ المقتضي للخصوص.
٢٦ - ﴿وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ﴾:
انظرْ كلامَ الفخر، فإنه لا يتِمُّ؛ للفرق بين العزّة القديمة التي هي صفةُ ذاتِه تعالى، والعزةِ الحادثة التي هي فعلُه.


الصفحة التالية
Icon