الأمَةُ ربَّتَها".
ورُدّ هذا بأنه خاص به - ﷺ -.
وعبَّر عن السماوات بلفظ الجمع، وعن الأرض بلفظ الإفراد في مواضعَ من القرآن؛ لأن تعَدُّدَ السماوات يُدْرَك بالحسِّ -لاسيما مَن نَظَرَ في هَيْئات الأفلاك- بخلاف الأرض.
١٦ - ﴿أَوْلِيَاءَ﴾:
عَدَمُ صرْفِه لشبه همزته بهمزة "حمراء".
﴿نَفْعًا وَلَا ضَرًّا﴾:
تقديم نفي النفع على نفي الضر أبلغ من عكسه.


الصفحة التالية
Icon