بالقريب، في قوله تعالى «١» والجار ذي القربى من القرب، كالبشرى من بشّر. ويدل على أنّه البعد، والغربة قول الأعشى: «٢»
أتيت حريثا زائرا عن جنابة | فكان حريث عن عطائي جامدا |
كرام إذا ما جئتهم عن جنابة | أعفّاء عن بيت «٤» الخليط المجاور |
[النساء: ٣٧]
اختلفوا في ضمّ الباء في البخل* [النساء/ ٣٧] والتخفيف وفتحها والتثقيل.
(١) «تعالى» زيادة في (ط).
(٢) ديوانه/ ٦٥.
(٣) لم نعثر على قائله.
(٤) في (ط): جار.
(٥) في (ط): تعالى.
(٦) في (ط): التطهير.
(٧) في (ط): وعلى الجميع.
(٨) كذا في (ط): وسقطت من (م).
(٩) مجاز القرآن ١/ ١٢٦.
(٢) ديوانه/ ٦٥.
(٣) لم نعثر على قائله.
(٤) في (ط): جار.
(٥) في (ط): تعالى.
(٦) في (ط): التطهير.
(٧) في (ط): وعلى الجميع.
(٨) كذا في (ط): وسقطت من (م).
(٩) مجاز القرآن ١/ ١٢٦.