الواحد فيقول في تحقير ركب: رويكبون، وفي تجر:
تويجرون، وسيبويه يراه اسما من أسماء الجمع، وأنشد أبو عثمان في الاحتجاج لقول سيبويه «١»:
بنيته بعصبة من ماليا | أخشى ركيبا أو رجيلا غاديا |
وأين ركيب واضعون رحالهم | إلى أهل [بعل من مقامة أهودا] |
(١) الشاهد في المنصف ٢/ ١٠١. شرح المفصل ٥/ ٧٧ شرح شواهد الشافية/ ١٥٠ ولم ينسب.
(٢) البيت لعبد القيس بن خفاف البرجمي ورواية عجزه في النوادر ص ١١٤:
إلى أهل نار من أناس بأسودا وقبله عنده:
(٣) ما بين معقوفين سقط من «م».
(٤) في ديوانه ١/ ٢٣١ (إذا ما رآها) بدلا من (إذا ما علاها) وكذلك (أو يثيرها).
(٢) البيت لعبد القيس بن خفاف البرجمي ورواية عجزه في النوادر ص ١١٤:
إلى أهل نار من أناس بأسودا وقبله عنده:
إذا ما اتصلت قلت يال تميم | وأين تميم من مقامة أهودا |
(٤) في ديوانه ١/ ٢٣١ (إذا ما رآها) بدلا من (إذا ما علاها) وكذلك (أو يثيرها).