الكريم) عن تعدد هذه النظريات واضطرابها، فذكر:
أولاً: نظرية كوبرنيكوس الذي أكّد أن الشمس هي النجم العظيم الحجم وأن جميع أفراد المجموعة الشمسية تدور حول الأم الشمس.
ثانياً: نظرية نيوتن في الجاذبية، وقد تقدم الكلام على هذا.
ثالثاً: نظرية إيمانويل كانت.
رابعاً: نظرية لا بلاس.
خامساً: نظرية توماس.
سادساً: نظرية الشمس التوْأمية.
سابعاً: نظرية السحب السديمية.
ثامناً: نظرية ميلاد النجود الجديدة.
تاسعاً: نظرية الإنفجارات النووية.
هذه النظريات وغيرها تتابعت مضطربة مختلفة من أراد النظر في اختلافها وتخرص أهلها وظنونهم فليراجعها في مضانّها، لأن المراد هنا أن نظرية المجموعة الشمسية ودوران الأرض معها أصبحت مُسَلّمة وهي هذيان.
ولما أورد صاحب كتاب (من الإعجاز العلمي في القرآن الكريم) هذه النظريات قال: ص٢٥٠.