وأما اللطائف والنوادر التي القراءة فيها فكثير جدًّا وذلك يتعلق بالشرح وهذا حين أذكره وسنفصله فصولًا فنقدم فيه قُتَيْبَة وفورك بن سيبويه وعدي بن زياد ويحيى بن وردة ثم نتبعه بما تفرد به الكسائي ثم ما وافقه غيره وما جاء من شواذها عن شواذ القراءة وما تفرد به حَمْزَة وما كان بين بين وما تفرد به أهل المدينة ثم الوقف على حكم هاء التأنيث.
* * *