الرعد
ياء واحد ﴿رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ﴾ قد مر ذكره
إبراهيم
اثنان وعشرون ياء ما لم تلقها همزة خمسة عشرة، وهي ﴿مَقَامِي﴾، ﴿لِيَ عَلَيْكُمْ﴾، ﴿تَلُومُونِي﴾، ﴿إِنِّي كَفَرْتُ﴾، ﴿وَاجْنُبْنِي﴾، ﴿تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي﴾، ﴿ذُرِّيَّتِي﴾، ﴿وَهَبَ لِي﴾، ﴿رَبِّي لَسَمِيعُ﴾، ﴿ذُرِّيَّتِي﴾، ﴿وَاجْنُبْنِي﴾، ﴿اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ﴾، وما لقيتها همزة ﴿بِمُصْرِخِيَّ﴾، ﴿لِعِبَادِيَ الَّذِينَ﴾، ﴿إِنِّي أَسْكَنْتُ﴾، و ﴿بَنِيَّ إِنَّ﴾ لا خلاف في ﴿بَنِيَّ﴾، ﴿وَلِوَالِدَيَّ﴾، وهكذا إلا ما ذكر الزيات، والأعمش وطلحة أنها بالكسر وما حذف للنداء فقوله: ﴿رَبِّ﴾ ثلاث مواضع.
الحجر
سبعة عشر ياء ما لم تلقها همزة ﴿إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ﴾، ﴿رُوحِي﴾، ﴿أَغْوَيْتَنِي﴾، ﴿عِبَادِي لَيْسَ﴾، ﴿عَذَابِي﴾، ﴿أَبَشَّرْتُمُونِي﴾، ﴿ضَيْفِي﴾ فهذه ثمانية وما لقيتها همزة ﴿أَنْظِرْنِي﴾، ﴿عِبَادِي أَنِّي أَنَا﴾، ﴿بَنَاتِي﴾، ﴿مَسَّنِيَ الْكِبَرُ﴾، ﴿إِنِّي أَنَا النَّذِيرُ﴾ فهذه ستة ذكرت الخلاف فيها إلا في ﴿مَسَّنِيَ﴾ فأسكنها عمرو بن ميمون، وسلم بن منصور عن حمزة كابن محيصن، وأما ﴿عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ﴾ فأكثر القراء على الإضافة وسيأتي ذكره، وما حذفت الياء للنداء فقوله: ﴿رَبِّيَ﴾ في موضعين، وافق أبو بشر في ﴿عِبَادِي أَنِّي﴾ ففتحها.
النحل
واحد ﴿شُرَكَائِيَ الَّذِينَ﴾ وقد مر ذكره.
بني إسرائيل
اثنان وعشر ياء ما لم يلقها همزة ﴿مِنْ دُونِي وَكِيلًا﴾، ﴿رَبَّيَانِي صَغِيرًا﴾، ﴿لِعِبَادِي يَقُولُوا﴾، ﴿عِبَادِي لَيْسَ لَكَ﴾، ﴿أَدْخِلْنِي﴾، ﴿وَأَخْرِجْنِي﴾، ﴿وَاجْعَلْ لِي﴾، ﴿رَبِّي هَلْ كُنْتُ﴾، ﴿شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ﴾، ﴿رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ﴾ فهذه عشر ياءات