٣٣٤ - فلا تجزعن من سنةٍ أنت سرتها | فأول راضٍ سُنَّةً من يسيرها |
أنقذها من هلكةٍ في الدين [أ] والدنيا.
(أو ينفوا من الأرض)
أي: يُحبسوا؛ لأنه لا يجوز إلجاؤهم إلى دار الحرب. قال بعض
المسجونين: فعدّ السجن خروجاً من الدنيا والنفيُ بمعناه:
٣٣٤ - فلا تجزعن من سنةٍ أنت سرتها | فأول راضٍ سُنَّةً من يسيرها |