وكل إنسان فإنما ركبته في رجله، وذوات الأربع ركبها في أيديها، والإنسان وكل سبع فكفه في يده، والطائر كفه في رجله.
ويجوز أن يكون موضع الجناح الثالث بين الجناحين، فيكون عوناً لهما [فتستوي] [في] [القوى] والحصص.
وإذ كان ذلك [ممكناً] في معرفة العبد، فكيف في قدرة الرب"، وأيضاً [فإن] هذا البناء لتعدد العدد المسمى به، ولذلك عدل عن البناء الأول، فثلاث إذا عبارة عن ثلاث ثلاث، فتكون ثلاثة أجنحة من جانب، وثلاثة من جانب، فيعتدل.
(أفمن زين له سوء عمله فرءاه حسنا)
جوابه محذوف، يجوز أن يكون مثل: تريد أن تهديه.